مقال يهمك

2011/07/30

مصانع الفشل الكبدي وبحيرة المنزلة

الحكومة السابقة فتحت الباب علي مصراعيه لمصانع الفشل الكبدي
 التلوث الصناعي والكيميائي .الصادر من مصانع جنوب بورسعيد. والذي أصاب البيئة الطبيعية خلال السنوات الأخيرة
الماضية ..في مقتل.. بل وبات يمثل لهم شبحاً مفزعاً . يهدد الصحة العامة لمواطني بورسعيد والمنزلة .بالخطر الداهم .. بسبب قيام تلك المصانع . التي تم إنشاؤها بأراضي الحوض السمكي علي مساحة "240 فداناً"
بجنوب المحافظة.. والقابعة علي البر الغربي لقناة الإتصال. التي تفصل بين
قرية الصيادين بالقابوطي . وبين أراضي ذلك الحوض ..بإلقاء
مخلفاتها الصناعية السائلة. داخل مياه تلك القناة. وخاصة مصنعي الكيماويات
"العملاق". والأسمنت. اللذين يطلان بعدة أمتار علي تلك القناة مباشرة.
زيادة التلوث
وقد ساهم ذلك ولحد كبير. في زيادة حجم التلوث ببحيرة المنزلة كما كشفت

جمعة الإرادة الشعبية وتشتت صفوف المتظاهرين بالمنصورة

احتضنت مدينة المنصورة امس الجمعه مظاهرات ضمت المئات من أبناء المنصورة تحت  شعار "جمعة الإرادة الشعبية" لتوحيد الصفوف والاتفاق على  مطالب الثورة الأساسية  كذلك  دحض الفتن ؛ هذا ماكشفت عنه تصريحات الأحزاب وكافة القوى الوطنية والجماعات الإسلامية .
و فوجىء الجميع بتشتت  فى الصفوف حتى أن المظاهرة الواحدة صارت اثنين  واختلفت المطالب فقد طالبت الأحزاب السياسية والقوى  الوطنية على المطالبة بالقصاص من قتلة الشهداء ومحاكمة عادلة فعلت هتافاتهم  "مش هنسيبة مش هنسيبة لو هنروح شرم الشيخ نجيبة " ، "القرآن ويا الانجيل مصر هتفضل هبة النيل" ، "ياحرية فينك فينك الطنطاوى بينا وبينك" .
وعلى الضفة الآخرى وفى تجمع مستقل نادى مجموعة السلفيين بدولة إسلامية وتحكيم شرع  الله على الارض ومحاكمات عادلة لقتلة الشهداء .

نجم :لن اتراجع عن استقالتى وأوافق على "حفظى" وعند ثبوت إدانته سأضربة بالنار

بعد ذيوع سيط النزاعات والمهاترات بحزب الجبهة، والذى كان من اول انعكاساته تقديم أكثر من خمسين عضو - من أبرز أعضاء الجبهة - استقالات جماعية ردا على تلك المهاترات وذاك والمنصوص عليها نصيا ومرفق طية ..و كان الحوارا مع عادل نجم والذى يعد على رأس قائمة المستقيلين ؛ للوقوف على ماهية الخلافات وإلى أى مدى امتدت جذورها فى اعماق عمل الحزب السياسى.
 ماهى أولى حلقات خلافك مع حزب الجبهة الديمقراطى والتى تم ختامها بتقديم استقالتك ؟

مدونتي صديقتي

أنا انثي لاأنحني كــي ألتقط ماسقط من عيني أبــــدا