مقال يهمك

2011/11/11

فلول الدقهلية يردون على تمزيق لافتاتهم بالشروع فى قتل شباب 6 ابريل المنصورة و 6 ابريل تُحمّل المجلس الأعلى للقوات المسلحة المسؤولية كامله عن الحادث

واجه شباب 6 ابريل واقعة تعدى بالأسلحة البيضاء فى محاولة أسمتها الحركة على الصفحة الخاصة بهم بالموقع الاجتماعى الشهير " فيس بوك " محاولة للتخلص منهم .
وعلى حد رواية الصفحة بأنه قد فوجىء شباب 6 ابريل أثناء عودتهم من اجتماع خاص بالحركة أمام مجمع المحاكم ب المنصورة فوجئوا بإعتراض سيارة لانسر رقم "د س أ 4912 " طريقهم ومحاولتها دهس أحدهم .
و قد خرج من السيارة خمسة أشخاص يحملون اسلحة بيضاء تتمثل فى "مطواة" وعصيان حديدية وانهالوا على شباب الحركة بالسب و الضرب والسحل قائلين " انتو بقى اللي بتقطعوا يفط عمي سيادة اللواء حسن حماد هيربيكم" ، وواصل المعتدين " انتو مفكرين انتم عملتوا ثورة .. البلد دي بتاعتنا احنا هنخلص منكم ولو هندبحكم واحد واحد" .
وتتابع الصفحة أن قد تجمع الشباب الخارجين من السينما لإنقاذ الموقف وأثناء التجمهر قام أتباع اللواء / حسن حماد بالاتصال بسيارة آخرى رقم "102" ملاكى دقهلية تضم بلطجية مسلحين بسكاكين واسلحة للتعدى على كل من يحاول الدفاع عن شباب 6 ابريل المنصورة .

ويضيف شباب 6 ابريل على صفحتهم الرسمية أنه أثناءالاتصال المتسمر بالنجدة لإنقاذهم ، تصادف تواجد سيارة عسكرية وبمحاولة شباب 6 ابريل الاستنجاد بهم ، لاذ البلطجية بالهرب .

وتنستنكر 6 ابريل المنصورة السلبية التى تمتعت بها الشرطة العسكرية وبسماعهم القصة الكاملة من شهود عيان والذين اقروا بالحقيقة توجهوا إليهم بقولهم "بصو يا رجاله احنا عاوزينكم تموتو بعض وعاوزينها بركة دم واحنا نيجي نشيل الجثث " ، وقد جاء ذلك على حد ذكرهم .

هذا وقد تقدم شباب الحركة ببلاغ رسمى للنائب العام مُدعم بالصور والفيديو عن الواقعة بعد منع البلطجية لـ 6 ابريل المنصورة من التوجه لقسم ثان المنصورة بعد تواجد البلطجية امام القسم وتودهم لـ 6 ابريل بإشارات بالذبح .
 وفى هذا الصدد حمّلت الحركة ماحدثت وتوابعة على عاتق المجلس العسكرى بإعتبارة العائق فى تطبيق قانون الغدر توجهوا بأسئلتهم للمجلس العسكرى مفادها التساؤل عن مصدر القوة والدافع لهؤلاء البلطجية ومحاولتهم الشروع فى قتل شباب الثورة وملاحقتهم فى الشوارع العامة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تعليقك يهمنا ويشرفنا

مدونتي صديقتي

أنا انثي لاأنحني كــي ألتقط ماسقط من عيني أبــــدا