تنتظر قرية الستايتة التابعة لمركز المنزلة بمحافظة الدقهلية في غضون الساعات المقبلة، جثمان ابنها الشهيد محمد عبد الغفار ثالث قتيل في اعتداءات سيناء من محافظة الدقهلية بعد وليد زكريا وحامد عبد العاطي، وأكد أسرة عبد الغفار أنه وعدهم بالنزول ثالث أيام العيد لحضور زفاف شقيقته.
محمد إبراهيم عبد الغفار(22 سنة) هو أحد المجندين الثلاثة من أبناء محافظة الدقهلية الذين استشهدوا الأحد في اعتداءات سيناء والتي راح ضحيتها 16 من أفراد القوات المسلحة المصرية في أثناء تناولهم لطعام الإفطار، من قرية الستايتة التابعة لمركز المنزلة وكغيرها من القرى اتشحت بالسواد.
تمكنت الأجهزة الأمنية بمحافظة الدقهلية من إعادة طفل الجماليه المخطوف والذي قام أهالي مركز الجمالية بالتجمهر وقطع الطريق، بعد اختطافة ومطالبة خاطفيه بفدية كبيرة 3 ملايين جنيه
الحمد لله علي سلامته
تقدم المواطن إبراهيم أحمد إبراهيم، والد الشاب وليد إبراهيم بشكوى، حاول من خلالها إيصال صوته إلى المسئولين حتى انتهى إلى إرسال مناشدة للرئيس محمد مرسى، في محاولة منه لإنقاذ نجله من الحكم الظالم بالإعدام – على حد قول الوالد- والذي بصدد التنفيذ خلال أيام
روى إبراهيم قصة إبنه لبوابة الوفد، والذى أكد أنه أصبح يمتلك أدلة قوية تثبت براءة ابنه، بعد اعتراف أحد المحامين بالقضية يدعى "محمد محمد شطا حتاتة" المحامي بالمنزلة دقهلية، أن المتهم "وليد" برئ من التهمة الموجهة إليه.
بدأت القصة كما رواها الوالد "إبراهيم" بأنهم يمتلكون ورشة للسمكرة، والتي كانت مكانا لتلاقي طرفي القضية، حيث تقابل مجموعة من مركز المنزلة الدقهلية وآخرون من المطرية، حيث اتفقا والذين يعملون بتهريب الآثار والعملة، وكانت الورشة مكانا لتلاقي الطرفين، مما استدعى الأمر أن يجروا المتهم "وليد" ليكون وسيطا في هذه العملية بين الطرفين مقابل تقاضيه مبلغا من المال.
مدونتي صديقتي
أنا انثي لاأنحني كــي ألتقط ماسقط من عيني أبــــدا