قام بالمغامرة: محمود عبد الرحمن تصوير - حسام محمد
الأثنين , 30 مايو 2011 21:04
أصبح للبلطجية والخارجين علي القانون الكلمة الأولي في تحديد مصير العديد من المؤسسات وجهات العمل في مصر،
وخاصة بعد حالة الانفلات الامني التي ضربت مصر بعد اندلاع ثورة 25 يناير وما صاحبها من انسحاب لقوات الشرطة، حتي المناطق الطبيعية لم تسلم منها، وراحوا يضربون فيها بكل قوتهم، من اجل الحصول علي المال دون أن ينظروا إلي مخاطر وجرم ما يرتكبون لتكون النتيجة اتلاف شيء لا يقدر احد علي اعادة اصلاحه، ويبقي الجميع في انتظار النظرة الإلهية لاعادتها إلي ما كانت عليه.