نقلا عن جريدة الاهرام
قام فريق علمي بقيادة د. طارق يوسف مرسي بمعهد بحوث البترول, بدراسة أثر تلوث بحيرة المنزلة بالرصاص, وقد باحت الدراسة بأن البحيرة في خطر وأن كل مصادر التلوث الزراعي والصناعي والصحي, تصب في البحيرة المريضة, والتي كانت مساحتها750 ألف فدان منذ50 عاما. وقد تآكلت البحيرة بعد أن اعتدت المحافظات المحيطة علي شواطئها فأكلت الدقهلية30 ألف فدان, والشرقية87 ألف فدان, وبورسعيد78 ألف فدان, أما دمياط فكان نصيبها4500 فدان, ولم يتبق من مساحة
قام فريق علمي بقيادة د. طارق يوسف مرسي بمعهد بحوث البترول, بدراسة أثر تلوث بحيرة المنزلة بالرصاص, وقد باحت الدراسة بأن البحيرة في خطر وأن كل مصادر التلوث الزراعي والصناعي والصحي, تصب في البحيرة المريضة, والتي كانت مساحتها750 ألف فدان منذ50 عاما. وقد تآكلت البحيرة بعد أن اعتدت المحافظات المحيطة علي شواطئها فأكلت الدقهلية30 ألف فدان, والشرقية87 ألف فدان, وبورسعيد78 ألف فدان, أما دمياط فكان نصيبها4500 فدان, ولم يتبق من مساحة