حققت قائمة الثورة مستمرة بمحافظة الدقهلية، فى انتخابات مجلس الشعب، ما لم تستطع تحقيقه فى أى محافظة أخرى، حتى أن البعض أطلق عليها من خلال المؤشرات الأولية أنها الحصان الأسود فى الدقهلية، بل إن نتائجها كانت مفاجأة لكافة السياسيين فى المحافظة، والذين توقعوا حصولها على نتائج، إلا أن صناديق الاقتراع أذهلت الجميع
، خصوصًا فى مدينة المنصورة.
وبرزت قائمة الثورة مستمرة من أول يوم لها من خلال دعم الدكتور محمد غنيم، رائد زراعة الكلى فى الشرق الأوسط، ومنسق الجمعية الوطنية للتغيير بالدقهلية، والذى بدأ فى الظهور بالشارع مع عودة الدكتور محمد البرادعى إلى مصر، وبدأ بعدها الشباب يتكتل حوله ودخل فى البداية مع "الكتلة المصرية"، إلا أنه اعترض على ترشيح بعض الفلول على قوائمها، وقرر الانضمام إلى "الثورة مستمرة" فأعد القائمة بنفسه، ومعظمهم من الشباب الذين شاركوا فى الثورة، ووضع على رؤوس القوائم فى الدوائر الثلاث شخصيات لها حضورها فى الدقهلية، فجاء على رأس القائمة الأولى محمد شبانة، ثم صبرى عبد العال، ومنسقة حملة محمد البرادعى رئيسًا للجمهورية، والثانية محب المكاوى مقرر لجنة الحريات بنقابة المحامين، وفى الثالثة ابن النيل مصطفى الجندى، وشارك "غنيم" القائمة فى كل مؤتمراتها الانتخابية بقرى ومدن المحافظة.
كما حصلت القائمة على أصوات الأقباط فى الدقهلية الذين تخلوا عن "الكتلة المصرية" بعد تأخرها بشكل كبير فى حملة الدعاية.
وبرعت "الثورة مستمرة" فى استخدام أجهزة التواصل الاجتماعى من "الفيس بوك" والنوادى الشهيرة فى المنصورة، للحصول على تأييد قطاع عريض من الشباب ومن ائتلافات شباب الثورة فى قرى المحافظة.
واستخدم "غنيم" الشخصيات العامة فى الدعاية لقائمته، فحضر مؤتمراته جورج إسحاق وأبو العز الحريرى والدكتور عمرو حمزاوى وعبد الحكيم عبد الناصر، ابن الزعيم جمال عبد الناصر، والذى نقل إقامته إلى الدقهلية فى الأسبوع الأخير من الحملة الانتخابية، مما جعل عددًا كبيرًا من الفلاحين يتعاطف معهم.
، خصوصًا فى مدينة المنصورة.
وبرزت قائمة الثورة مستمرة من أول يوم لها من خلال دعم الدكتور محمد غنيم، رائد زراعة الكلى فى الشرق الأوسط، ومنسق الجمعية الوطنية للتغيير بالدقهلية، والذى بدأ فى الظهور بالشارع مع عودة الدكتور محمد البرادعى إلى مصر، وبدأ بعدها الشباب يتكتل حوله ودخل فى البداية مع "الكتلة المصرية"، إلا أنه اعترض على ترشيح بعض الفلول على قوائمها، وقرر الانضمام إلى "الثورة مستمرة" فأعد القائمة بنفسه، ومعظمهم من الشباب الذين شاركوا فى الثورة، ووضع على رؤوس القوائم فى الدوائر الثلاث شخصيات لها حضورها فى الدقهلية، فجاء على رأس القائمة الأولى محمد شبانة، ثم صبرى عبد العال، ومنسقة حملة محمد البرادعى رئيسًا للجمهورية، والثانية محب المكاوى مقرر لجنة الحريات بنقابة المحامين، وفى الثالثة ابن النيل مصطفى الجندى، وشارك "غنيم" القائمة فى كل مؤتمراتها الانتخابية بقرى ومدن المحافظة.
كما حصلت القائمة على أصوات الأقباط فى الدقهلية الذين تخلوا عن "الكتلة المصرية" بعد تأخرها بشكل كبير فى حملة الدعاية.
وبرعت "الثورة مستمرة" فى استخدام أجهزة التواصل الاجتماعى من "الفيس بوك" والنوادى الشهيرة فى المنصورة، للحصول على تأييد قطاع عريض من الشباب ومن ائتلافات شباب الثورة فى قرى المحافظة.
واستخدم "غنيم" الشخصيات العامة فى الدعاية لقائمته، فحضر مؤتمراته جورج إسحاق وأبو العز الحريرى والدكتور عمرو حمزاوى وعبد الحكيم عبد الناصر، ابن الزعيم جمال عبد الناصر، والذى نقل إقامته إلى الدقهلية فى الأسبوع الأخير من الحملة الانتخابية، مما جعل عددًا كبيرًا من الفلاحين يتعاطف معهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يهمنا ويشرفنا