يرجع الامر الى ظهور احدى الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك" تخطى عدد اعضاؤها الثلاثه الاف عضو يطالب بعضهم بالغاء قانون الايجار القديم و يرى البعض الابقاء عليه مع زيادة الايجار حفاظا على حقوق الملاك بينما يرى اخرون ان الفيصل يكون لرأي الدين.
الامر ليس بجديد وليس وليد اللحظه بالنسبه لمن يتحدث حوله بل جاءت حواراتهم جميعها بسبب روايات حول شقق في مناطق راقيه بمدن كبرى ولازال ايجارها لا يتعدى اربعه جنيهات قد لا يدفعهم المستأجر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يهمنا ويشرفنا