نشرت جريدة الجمهورية في عدد الخميس انه برغم الاوضاع الامنية المتدهورة في الدقهلية وافتقاد الامن والسيطرة علي البلطجية وترويع الامنين وابتذاذ القادرين وطلب الفدية منهم بسبب غياب الشرطة ورغم كل ذلك حصلت الجمهورية علي مستند صادر من الرائد فهمي بهجت مدير مكتب اللواء محسن حفظي ويطلب فيه ندب 12 مجندا الي عمله بالاضافه الي 12 مجند اخر في استراحة المحافظ
المثير للدهشه وان الرائد يتعامل مع موظفي المحافظة بعنجهية شديدة تؤدي الي كثير من المشاكل
الرائد يهوي المرور في طرقه المحافظ وفي جانبه طبنجة ميري كانه في ثكنة عسكرية فالرائد خصص 3 امناء شرطة علي باب المحافظ بالاضافه لامين شرطة كل مهمنه سحب وتقديم الكرسي للمحافظ اثناء الاجتماعات في القاعه
يبقي ان نع رف ان الضابط يقيم اقامة كامله في استراحة المحافظ ومنتدب من الداخلية لاسباب لا يعلمها سوي المولي عز وجل
و ايضا في مشهد غير حضاري احتل عدد كبير من الباعة الجائلين أعرق شارعين تجاريين بمدينة المنصورة وهما شارعا السكة الجديدة والعباسي
قال محمد بديرصاحب محل تحول الشارع الذي كان يضرب به المثل في العراقة والأصالة والجمال إلي سويقات اختلط فيها الحابل بالنابل ولم نعد نستطيع ممارسة نشاطنا في البيع والتجارة بعد أن قام عدد كبير من الباعة الجائلين معظمهم من البلطجية باحتلال الشارع تماما, وكذلك إحتلال الأرصفة ولم يعد السير عليها أمر سهلال بالإضافة إلي المضايقات التي تواجه الزبائن وعملاء المحال ولم يعد أحد يأمن علي حياته.
وطالب إبراهيم حامد عبد الله, أحد كبار التجار بالسكة الجديدة, المسئولين بالمحافظة ومديرية الأمن بضرورة إنهاء حالة الفوضي التي يشهدها هذا الشارع العريق واستتباب الأمن, مشيرا إلي أن الشارع يشهد يوميا مشاجرات ومضايقات فيما بين الباعة الجائلين أنفسهم من ناحية وبين المواطنين من ناحية أخري لاختلاف أسعار البضائع.
ويقول المواطن محسن خليفة إن المرضي لا يستطيعون الوصول إلي عيادات الأطباء لتوقيع الكشف عليهم أو إسعافهم بعد أن امتلأ شارع السكة الجديدة بعربات الباعة الجائلين ولا يختلف الحال كثيرا بالنسبة لشارع العباسي الذي يحتله الباعة الجائلون أيضا ويفرضون نفوذهم وسطوتهم عليه
و ايضا في مشهد غير حضاري احتل عدد كبير من الباعة الجائلين أعرق شارعين تجاريين بمدينة المنصورة وهما شارعا السكة الجديدة والعباسي
ولم يعد هناك موضع لقدم في المسافة الواقعة بين تقاطع شارع بورسعيد وتقاطع شارع بنك مصر بعد أن فرض الباعة الجائلون سطوتهم ونفوذهم علي أصحاب المحال التجارية والمواطنين الذين يأتون لتلبية احتياجاتهم من عمليات البيع والشراء وذلك في ظل استمرار حالة الفراغ الأمني الذي تشهده المدينة وأصبح الأمر يتطلب ضرورة تنفيذ حملة مشتركة من الجيش والشرطة لإعادة الأوضاع إلي طبيعتها.
قال محمد بديرصاحب محل تحول الشارع الذي كان يضرب به المثل في العراقة والأصالة والجمال إلي سويقات اختلط فيها الحابل بالنابل ولم نعد نستطيع ممارسة نشاطنا في البيع والتجارة بعد أن قام عدد كبير من الباعة الجائلين معظمهم من البلطجية باحتلال الشارع تماما, وكذلك إحتلال الأرصفة ولم يعد السير عليها أمر سهلال بالإضافة إلي المضايقات التي تواجه الزبائن وعملاء المحال ولم يعد أحد يأمن علي حياته.
وطالب إبراهيم حامد عبد الله, أحد كبار التجار بالسكة الجديدة, المسئولين بالمحافظة ومديرية الأمن بضرورة إنهاء حالة الفوضي التي يشهدها هذا الشارع العريق واستتباب الأمن, مشيرا إلي أن الشارع يشهد يوميا مشاجرات ومضايقات فيما بين الباعة الجائلين أنفسهم من ناحية وبين المواطنين من ناحية أخري لاختلاف أسعار البضائع.
ويقول المواطن محسن خليفة إن المرضي لا يستطيعون الوصول إلي عيادات الأطباء لتوقيع الكشف عليهم أو إسعافهم بعد أن امتلأ شارع السكة الجديدة بعربات الباعة الجائلين ولا يختلف الحال كثيرا بالنسبة لشارع العباسي الذي يحتله الباعة الجائلون أيضا ويفرضون نفوذهم وسطوتهم عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يهمنا ويشرفنا