اندلع حريق في فرش فاكهة بميدان المحطة أمام عمارة البلقا وذلك في وقت متأخر من ليلة أمس الثلاثاء.
وقد تمكن الأهالي من السيطرة على النيران التي التهمت محتويات الفرش بالكامل وذلك خلال نصف ساعة منذ اندلاع الحريق الذي نشب في الثانية والنصف بعد منتصف الليل ، فيما تواجدت سيارة تابعة للشرطة عقب تلك الأحداث للتحقيق في الأمر والوقوف على ملابسات الحادث.
وقال شهود عيان بأن الحريق كان متعمدا حيث شاهد البعض المدعو (ع.ع) الذي قام بصب البنزين على الفرش وإضرام النيران فيه بمساعدة شخصين آخرين وذلك قبل فرارهم من مكان الحادث في تك تك.
وقال آخرون بأن (ع.ع) يستخدم القوة والتهديد في فرض "إتاوة" على الباعة الجائلين ، الأمر الذي رفضه أصحاب الفرش عندما حاول المتهم الحصول على الفاكهة بدون ثمن أو دفع ثمن زهيد - على اختلاف الأقوال - ما أدي إلى وقوع مشاجرة بين الطرفين أسفرت عن إصابة المتهم الذي توعد أصحاب الفرش بالانتقام.
وقد سادت ردود أفعال متباينة في الشارع حول دور أجهزة الشرطة والأمن بالمنزلة والتي تسلمت أعمالها بعد إحراق مركز الشرطة بعدة أيام إلا أنها وحتي الآن لم تتمكن من فرض سيطرتها الكاملة على الأوضاع الأمنية والقيام بدورها في حفظ الأمن والممتلكات على حد تعبير بعض المواطنين
وقد تمكن الأهالي من السيطرة على النيران التي التهمت محتويات الفرش بالكامل وذلك خلال نصف ساعة منذ اندلاع الحريق الذي نشب في الثانية والنصف بعد منتصف الليل ، فيما تواجدت سيارة تابعة للشرطة عقب تلك الأحداث للتحقيق في الأمر والوقوف على ملابسات الحادث.
وقال شهود عيان بأن الحريق كان متعمدا حيث شاهد البعض المدعو (ع.ع) الذي قام بصب البنزين على الفرش وإضرام النيران فيه بمساعدة شخصين آخرين وذلك قبل فرارهم من مكان الحادث في تك تك.
وقال آخرون بأن (ع.ع) يستخدم القوة والتهديد في فرض "إتاوة" على الباعة الجائلين ، الأمر الذي رفضه أصحاب الفرش عندما حاول المتهم الحصول على الفاكهة بدون ثمن أو دفع ثمن زهيد - على اختلاف الأقوال - ما أدي إلى وقوع مشاجرة بين الطرفين أسفرت عن إصابة المتهم الذي توعد أصحاب الفرش بالانتقام.
وقد سادت ردود أفعال متباينة في الشارع حول دور أجهزة الشرطة والأمن بالمنزلة والتي تسلمت أعمالها بعد إحراق مركز الشرطة بعدة أيام إلا أنها وحتي الآن لم تتمكن من فرض سيطرتها الكاملة على الأوضاع الأمنية والقيام بدورها في حفظ الأمن والممتلكات على حد تعبير بعض المواطنين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يهمنا ويشرفنا