حمل أعضاء لجنة الزراعة بمجلس الشعب وزارة الزراعة، مسئولية انهيار بحيرة المنزلة والتعدى عليها من قبل البلطجية وأصحاب النفوذ وتعرض الصيادين للقتل والابتزاز يوميا.
وقال محمود هيبة رئيس لجنة الزراعة بمجلس الشعب، إن الثروة السمكية هى أحد محاور الاقتصاد المصرى وليس المحاصيل الحقلية فقط والثروة الحيوانية، مطالبا المجلس العسكرى ووزارة الداخلية بالتحرك الفورى، لإنقاذ ما تبقى من بحيرة المنزلة من التعدى عليها من قبل البلطجية وترويع الصيادين المحترفين وتهجيرهم.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقد اليوم بمقر وزارة الزراعة، بحضور الوزير وأعضاء لجنة الزراعة بمجلس الشعب ورئيس هيئة الثروة السمكية.
وهاجم رزق حسان عضو اللجنة الزراعية بمجلس الشعب عن حزب النور، المسئولين بوزارة الزراعة، واتهمهم بالتقاعس وعدم التحرك للقضاء على ظاهرة البلطجة التى انتشرت على بحيرة المنزلة بعد أحداث 25 يناير، موجها حديثه لوزير الزراعة "انتوا قاعدين على المكاتب تاخدوا فلوس..والناس بتموت من الجوع"، مؤكدا أن الفساد زاد بعد الثورة لأصحاب النفوذ الذين يسيطرون على البلاد، مطالبا بفتح تحقيق فورى عما يحدث على بحيرة المنزلة والتنسيق مع المجلس العسكرى ووزارة الداخلية للقضاء على ظاهرة البلطجة على البحيرة والتى أصبحت على حد قوله "وكرا للمخطوفين" .
فيما قال محمد الجمل عضو مجلس الشعب عن منطقة الجمالية ببحيرة المنزلة، إن هناك 22 منطقة أثرية فى البحيرة لم يتحدث عنها أى مسئول ولا نعلم ما هو مصيرها، قائلا "ما زال النظام البائد يسيطر على البحيرة حتى الآن".
وقال محمود هيبة رئيس لجنة الزراعة بمجلس الشعب، إن الثروة السمكية هى أحد محاور الاقتصاد المصرى وليس المحاصيل الحقلية فقط والثروة الحيوانية، مطالبا المجلس العسكرى ووزارة الداخلية بالتحرك الفورى، لإنقاذ ما تبقى من بحيرة المنزلة من التعدى عليها من قبل البلطجية وترويع الصيادين المحترفين وتهجيرهم.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفى الذى عقد اليوم بمقر وزارة الزراعة، بحضور الوزير وأعضاء لجنة الزراعة بمجلس الشعب ورئيس هيئة الثروة السمكية.
وهاجم رزق حسان عضو اللجنة الزراعية بمجلس الشعب عن حزب النور، المسئولين بوزارة الزراعة، واتهمهم بالتقاعس وعدم التحرك للقضاء على ظاهرة البلطجة التى انتشرت على بحيرة المنزلة بعد أحداث 25 يناير، موجها حديثه لوزير الزراعة "انتوا قاعدين على المكاتب تاخدوا فلوس..والناس بتموت من الجوع"، مؤكدا أن الفساد زاد بعد الثورة لأصحاب النفوذ الذين يسيطرون على البلاد، مطالبا بفتح تحقيق فورى عما يحدث على بحيرة المنزلة والتنسيق مع المجلس العسكرى ووزارة الداخلية للقضاء على ظاهرة البلطجة على البحيرة والتى أصبحت على حد قوله "وكرا للمخطوفين" .
فيما قال محمد الجمل عضو مجلس الشعب عن منطقة الجمالية ببحيرة المنزلة، إن هناك 22 منطقة أثرية فى البحيرة لم يتحدث عنها أى مسئول ولا نعلم ما هو مصيرها، قائلا "ما زال النظام البائد يسيطر على البحيرة حتى الآن".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تعليقك يهمنا ويشرفنا